على الرغم من امتلاك إيران موارد كثيرة، إلا أن اقتصادها لا زال يدفع ثمن سياسة "الملالى" القائمة على الأطماع المحلية واحتكار الثروة.
على الرغم من امتلاك إيران لموارد كثيرة، إلا أن اقتصادها لا زال يدفع ثمن سياسة "الملالى" القائمة على الأطماع المحلية واحتكار الثروة في جعبة الفئات الحاكمة والتمويل المستتر والعلني لميليشياتها في دول المنطقة من سوريا والعراق ولبنان واليمن، حتى نمت نسبة الفقر في المجتمع الإيراني واتسعت الفجوة الطبقية وزادت معدلات البطالة.
والفيديو التالي يوضح أثر سياسة إيران على الاقتصاد المحلي وتداعياتها على حياة الإيرانيين: