ظهور نادر لنجل جينيفر لوبيز.. ماكسيميليان يشبه والده مارك أنتوني

شاركت النجمة العالمية جينيفر لوبيز صورة نادرة لنجلها ماكسيميليان، ابنها من الفنان مارك أنتوني، عبر حسابها الرسمي على تطبيق "إنستغرام".

ظهر ماكسيميليان، نجل جينيفر لوبيز، أمام المتابعين خلال مناسبة عائلية خاصة، بعد غياب طويل عن الإعلام ووسائل التواصل الاجتماعي.

جينيفر لوبيز تشارك صورة ابنها

رغم انشغالها المستمر بمشاريعها الفنية والمهنية، حرصت لوبيز على مشاركة جمهورها لحظات احتفالها بعيد الفصح برفقة توأمها إيمي وماكسيميليان، البالغين من العمر 17 عامًا، من خلال مكالمة مرئية عبر تطبيق FaceTime، بسبب تعذّر وجودها معهما في المكان نفسه في ذلك اليوم.

الصورة الملتقطة من شاشة الاتصال كشفت ملامح ماكسيميليان الشاب لأول مرة منذ فترة طويلة، حيث ظهر بملامح لفتت الانتباه لتشابهها اللافت مع والده مارك أنتوني. وسارع المتابعون إلى الإشادة بذلك، مشيرين إلى وضوح الملامح الوراثية التي ازدادت وضوحًا مع نضجه.

وأرفقت لوبيز الصورة بتعليق جاء فيه: "عيد فصح سعيد، ممتنة لهذا التطبيق الذي يقرّب الأم العاملة من أولادها أثناء تنقّلها"، في إشارة إلى دور التكنولوجيا في الحفاظ على الروابط العائلية بالرغم من الانشغال المستمر.

• حفل جينيفر لوبيز في جدة.. حضور لافت على مضمار الفورمولا 1 وحفل غنائي عالمي
  

جينيفر لوبيز تشارك متابعيها صورة في عيد الفصح

الصورة سرعان ما لاقت انتشارًا واسعًا بين محبي جينيفر لوبيز، وتفاعل معها جمهورها بإيجابية، حيث عبّر كثيرون عن سعادتهم برؤية ماكسيميليان، وتساءل بعضهم عمّا إذا كان يمتلك ميولًا فنية كوالديه، أم أنه يفضّل حياة بعيدة عن الشهرة والأضواء، خاصة وأنه لا يظهر كثيرًا في المناسبات العامة أو الإعلامية.

يُذكر أن شقيقته التوأم إيمي تحظى بحضور إعلامي وفني أكبر، إذ تشارك والدتها أحيانًا في مناسبات غنائية، بينما يفضّل ماكسيميليان الحفاظ على خصوصيته، وهو ما جعل هذا الظهور النادر مفاجأة محببة لدى جمهور لوبيز ومحبي أخبار عائلتها.