أميرة ويلز تستعيد ذكريات الطفولة.. تشبه أحد أبنائها لدرجة التطابق
حالة من الإعجاب والإثارة سيطرت على محبي العائلة المالكة، بعدما شاركت أميرة ويلز، كيت ميدلتون، صورة جميلة لها في سن الطفولة.
وقالت صحيفة "ديلي إكسبريس" البريطانية إن الصورة التي التقطت في ديسمبر/كانون الأول 1983 تُظهر كيت ميدلتون وهي طفلة تقريبا قبل أسابيع من عيد ميلادها الثاني حيث كانت تنظر بعيدًا عن الكاميرا.
وبمجرد نشر الصورة الرائعة، لم يستطع المعجبون إلا أن يلاحظوا مدى تشابهها مع ابنها الأصغر الأمير لويس (5 سنوات).
وعلى الفور، توالت التعليقات على الصورة، حيث لجأ المعجبون إلى وسائل التواصل الاجتماعي للتعبير عن آرائهم حول مدى شبه الأمير لويس بوالدته.
وكتب أحد المعجبين "يا إلهي، إن النظر إليها مثل النظر إلى الأمير لويس"، فيما كتب معجب آخر "لويس يشبهها كثيرًا".
وكتب معجب ثالث تعليقا مشابها أرفقه بصورة للأمير الصغير. فيما قال معجبون آخرون إن الصورة "يمكن أن تكون للويس تمامًا" وأن لويس هو "توأمها".
وهذه ليست المرة الأولى التي يلاحظ فيها المعجبون مدى التشابه بين الأمير الصغير ووالدته، حيث يتردد أن كيت كانت تفكر في ذلك الأمر أيضًا.
ووفي وقت سابق، قال أحد الأصدقاء لمجلة "بيبول" إنه "يعلق الجميع دائمًا على كيف أن لويس هو صورة من كيت"، مضيفا أن أميرة ويلز "تحبه وتعتقد أنه لطيف جدًا، وغالبًا ما تمزح قائلة إنه الوحيد من أطفالها الذي يشبهها بالفعل".
بالإضافة إلى تشبيهه بوالدته، علق العديد من المعجبين أيضًا على مدى شبه لويس بجده لأمه، مايكل ميدلتون.
وعلى عكس التشابه بين لويس وكيت، غالبًا ما يجري تشبيه شقيقته الأميرة شارلوت بوالدهما الأمير ويليام.
ففي عام 2020، وأثناء زيارتهما لمركز "خدمات" في برادفورد، عثر ويليام وكيت على صورة قديمة لأمير ويلز الذي أشار إلى تشابهه المذهل مع ابنته الصغيرة.
وقال ويليام "هل هذا أنا؟ ألا تبدو مثل شارلوت؟ ألا تبدو مثل شارلوت؟ هل هذا أنا؟ يا إلهي.. هذا أمر لا يصدق. لم أر ذلك من قبل. متشابهان جدًا بالمثل."