ياسين يدرس الفن والتصوير في كلية الفنون الجميلة بجامعة النجاح الوطنية بمدينة نابلس، ولجأ للفكرة من الحاجة إلى التغيير.
خروجاً عن المألوف وبدافع تغيير اتجاهات الرسم التقليدية، وجد الشاب الفلسطيني أحمد ياسين ضالته في ألواح الصبار، ولعل الحياة وتعقيداتها في فلسطين جعلت الصبار سهل المراس رغم صعوبة الإمساك به فكيف إذا ما بات مسرحاً للنقش والرسومات المتعددة.
ياسين، يدرس الفن والتصوير في كلية الفنون الجميلة بجامعة النجاح الوطنية بمدينة نابلس، ولجأ للفكرة رغبة في التغيير والخروج عن المألوف، فبحث عن شيء جديد في الطبيعة.
والصبار هو نبتة الصبر التي تشتهر بها العديد من القرى الفلسطينية.