تأتي الزيارة التاريخية التي يقوم بها البابا فرنسيس إلى دولة الإمارات في السنة التي تحتفل فيها الكنيسة الكاثوليكية بمناسبة مرور ثمانية قرون على لقاء السلطان الكامل والقديس فرنسيس الأسيزي، الذي جاء إلى الشرق بحثا عن السلام.
تأتي الزيارة التاريخية التي يقوم بها البابا فرنسيس إلى دولة الإمارات في السنة التي تحتفل فيها الكنيسة الكاثوليكية بمناسبة مرور ثمانية قرون على لقاء السلطان الكامل والقديس فرنسيس الأسيزي، الذي جاء إلى الشرق بحثا عن السلام.
وتسجّل دولة الإمارات اسمها في صفحات التاريخ بجمعها قطبين ورمزين عالميين في لقاء الأخوة الإنسانية بين بابا الكنيسة الكاثوليكية وشيخ الأزهر في العاصمة أبوظبي.