بين التحريف وقلب الحقائق، يسعى تنظيم الحمدين بكل ما أوتي من افتراءات وادعاءات بالية، إلى تعطيل مسار السلام الذي خطته دولة الإمارات العربية المتحدة مع إسرائيل.
بين التحريف وقلب الحقائق، يسعى تنظيم الحمدين بكل ما أوتي من افتراءات وادعاءات بالية، إلى تعطيل مسار السلام الذي خطته دولة الإمارات العربية المتحدة مع إسرائيل.
التحالف مع الشيطان.. معاهدة السلام تفضح انتهازية فصائل فلسطين
من الجحور الخاوية إلا من السموم، أخرجوا ذبابهم الإلكتروني، لتبدأ عمليات التشويه فور توقيع المعاهدة في الثالث عشر من أغسطس الماضي.
ادعوا بداية أن الاتفاق لم يتضمن وقف الضم للأراضي الفلسطينية، فخاب هذيانهم متعريا أمام العالم أجمع، على نحو لا يحتمل التأويل أو النكران.
جديد الافتراءات القطرية استهدف هذه المرة المواقف التي ساقها محمد الحمادي رئيس تحرير صحيفة الرؤية ورئيس مجلس إدارة جمعية الصحفيين الإماراتية بدبي.
اجتزأ الذباب القطري تصريحات الحمادي خلال ندوة ضمت صحفيين إسرائيليين وعربا بعنوان دور الإعلام في تعزيز السلام بالمنطقة.
حرف الكلمات وأخرجها عن سياقها البين، محاولا التشكيك بأهداف معاهدة السلام بعد أن باءت مساعيه السابقة بالفشل الذريع.
تحدث الرجل بصراحة وشجاعة عن الكثير من القضايا التي تستدعي تغييرا في الممارسات الإسرائيلية ووقف أي ظلم يقع على الفلسطينيين.