أغلق القضاء الأمريكي ملف إحدى أشهر القضايا التي هزت الرأي العام في الولايات المتحدة، والمعروفة باسم قضية "يوم القيامة".
سميت القضية باسم "يوم القيامة" بسبب فظاعة الأحداث التي كُشفت خلال التحقيقات، والتي ارتبطت بالمعتقدات الدينية.
نتج عن هذه القضية مقتل طفلين وسيدة، بحجة تخليصهم من الأرواح الشريرة التي، وفقًا للمتهمين، حولتهم إلى "زومبي".
أصدرت هيئة المحلفين قرارها النهائي بالحكم بالإعدام على تشاد ديبل في ولاية أيداهو، بعد إدانته بقتل زوجته الأولى واثنين من أطفال زوجته الثانية، لوري فالو ديبل. لوري، المتهمة الثانية في القضية الشهيرة، وحُكم عليها بالسجن مدى الحياة دون إمكانية الإفراج المشروط، بتهمة القتل من الدرجة الأولى والتآمر في وفاة الطفلين، وكذلك التآمر لارتكاب جريمة قتل طليقة زوجها المدان
بالإضافة إلى ذلك، حُكم عليها بـ10 سنوات إضافية بتهمة السرقة الكبرى، وفقًا لما ذكرته صحيفة "يو إس توداي" الأمريكية.