موجز العين الاقتصادي.. سطو تركي وركود عالمي وكشف بحري مصري
أبرز أحداث الاقتصادتتضمن.. أوروبا تنتصر لقبرص في مواجهة السطو التركي، ومنظمة دولية تتوقع ركود عالمي، كشف بحري يعزز ثروة مصر من الغاز
ترصد "العين الإخبارية" أبرز الأحداث في مجال الاقتصاد، في إطار تقديم خدمة مميزة للقارئ تغطي أحداث القطاع المهمة على الصعيدين الإقليمي والدولي.
مرة أخرى انتصرت أوروبا لقبرص في مواجهة السطو التركي لثرواتها الطبيعية المحتملة في مياهها الإقليمية، والتي تمارس فيها أنقرة عمليات تنقيب غير مشروعة بحثا عن مصادر الطاقة التقليدية.
والأربعاء، أعرب رئيس المجلس الأوروبي شارل ميشال في نيقوسيا، عن التزام الاتحاد الأوروبي بالدفاع عن حقوق قبرص في خلافها مع تركيا حول حقوق التنقيب عن الغاز في البحر المتوسط.
توقعت منظمة التعاون والتنمية (OECD)، الأربعاء، أن يكون الركود العالمي هذا العام أقل من المتوقع بفضل الجهود التي تبذلها الدول للحد من تداعيات جائحة كوفيد-19.
تراجعت مخزونات الخام الأمريكية بمقدار 4.4 ملايين برميل في الأسبوع الماضي المنتهي بتاريخ 11 سبتمبر/ أيلول الماضي، فيما اقتفت أسعار النفط البيان الأمريكي، وعززت صعودا في الجلسة المسائية اليوم.
"مصر هبة النيل".. هذا صحيح، فقد جسدت العبارة التي صكها عالم التاريخ اليوناني "هيرودوت" معنى الارتباط المصيري بين النهر ومصر كمصدر أساسي للغذاء والأرض الخصبة، بيد أن المستقبل يبشر بهبة جديدة تعزز قوة مصر.. إنه البحر المتوسط.
في السنوات القليلة الماضية، أصبح البحر المتوسط المصدر الرئيسي والمهيمن للغاز في مصر بنسبة 62% حتى نهاية ديسمبر 2019، وفقا لما توضحه بيانات وزارة البترول المصرية.
تراجعت الليرة التركية إلى قاع جديد خلال جلسة اليوم الأربعاء، تحت ضغوطات بيانات اقتصادية ومالية سلبية، تظهر تراجعا حاد في مؤشرات السوق المحلية، خاصة في قطاعات المبيعات التجزئة والعقارات والبطالة.
وبلغ سعر صرف الليرة التركية في الجلسة المسائية اليوم 7.5 ليرات لكل دولار واحد، في وقت عجز فيه البنك المركزي التركي ووزارة المالية عن كبح جماح الهبوط، منذ الربع الأخير 2018، حتى اليوم.
aXA6IDMuMTQ3LjgyLjI1MiA= جزيرة ام اند امز