تفجير إرهابي بمحيط معهد الأورام بالعاصمة المصرية القاهرة اهتزت له قلوب المصريين والعرب من المحيط إلى الخليج.. إلا أن هناك من لم يكتف بمجرد بيانات الإدانة والشجب.. إنها دولة الإمارات صاحبة الأيادي البيضاء في كل مكان.
قيل: رب أخ لم تلده أمك.. ولكن كيف بمن تجاوز ذلك ليكون الحليف والسند وقت الأزمات والشدائد؟
تفجير إرهابي بمحيط معهد الأورام بالعاصمة المصرية القاهرة اهتزت له قلوب المصريين والعرب من المحيط إلى الخليج.. إلا أن هناك من لم يكتف بمجرد بيانات الإدانة والشجب.. إنها دولة الإمارات صاحبة الأيادي البيضاء في كل مكان.
50 مليون جنيه تبرع بها الشيخ محمد بن زايد آل نهيان ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة الإماراتية لتجديد وإصلاح تلفيات العمل الإرهابي بمعهد الأورام بالقاهرة.. في صورة تجسد المعنى الحقيقي للأخوة والتضامن بين الأشقاء.
وقوف دولة الإمارات إلى جانب مصر في السراء والضراء ما هو إلا استكمال لمسيرة بدأها القائد المؤسس الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان بوصيته الشهيرة عن مصر بقوله.. "نهضة مصر نهضة للعرب كلهم.. وأوصيت أبنائي بأن يكونوا دائما إلى جانب مصر".