منذ بداية العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا، كان للحرب بعد آخر.
فالحرب لم يعد مكانها الجبهة أو ميدان القتال، بل إن الصراع بين جهازي المخابرات في موسكو وكييف محتدم منذ بداية الحرب في فبراير/شباط 2022.
فمن ينتصر في تلك الحرب؟ وهل تساعد الحرب بين أجهزة المخابرات في حسم الحرب بأوكرانيا؟