قبل كأس العالم 2026.. 3 جواهر جديدة يلاحقها منتخب تونس

يواصل الاتحاد التونسي لكرة القدم تحركاته في الكواليس، بهدف تعزيز صفوف منتخب "نسور قرطاج" بعناصر جديدة تحسّبًا لنهائيات كأس العالم 2026.
وكان المنتخب التونسي قد حسم، الإثنين، بطاقة التأهل إلى المونديال، بفضل الفوز الثمين الذي حققه على غينيا الاستوائية بهدف دون رد.
وعبر التقرير التالي، ترصد "العين الرياضية" 3 "جواهر" جديدة يلاحقها منتخب تونس.
أليسون سانتوس
الوافد الجديد على نادي سبورتنغ لشبونة يتواجد على رأس قائمة المواهب التي يستهدفها الهيكل المشرف على كرة القدم التونسية.
وبإمكان المهاجم المولود في البرازيل الحصول على الجنسية التونسية، باعتبار أن والده أديلتون تم تجنيسه عام 2002، وسبق له أن ارتدى قميص "نسور قرطاج".
وخاض أليسون سانتوس مباراتين خلال الموسم الحالي لم يترك فيهما أي بصمة تهديفية.
هيثم حسن
مهاجم ريال أوفييدو يملك 3 جنسيات وهي التونسية والمصرية والفرنسية، وبإمكانه تبعاً لذلك تمثيل 3 منتخبات على الصعيد الدولي.
ورفض حسن في عدة مناسبات حمل قميص "نسور قرطاج" بسبب رغبته في حمل قميص "الفراعنة"، غير أنه قد يغير موقفه تحت تأثير الضغوطات المسلطة عليه من قبل الاتحاد التونسي لكرة القدم.
وخاض اللاعب صاحب الـ24 عاماً 3 مباريات خلال النسخة الحالية من الدوري الإسباني صنع فيها هدفاً وحيداً.
يوسف الشرميطي
المهاجم الجديد لنادي غلاسكو رينجرز يملك أصولاً تونسية من جهة والده، وبإمكانه بالتالي تمثيل منتخب تونس على الصعيد الدولي.
وتألق الشرميطي مع مختلف فرق الفئات السنية لنادي سبورتنغ لشبونة، مما فتح أمامه أبواب اللعب مع مختلف منتخبات البرتغال للفئات السنية.
ويسعى الشرميطي لإحياء مسيرته الكروية بعد أن عانى من مصاعب عدة خلال مغامرته مع نادي إيفرتون.