مشاري الذايدي
كاتب
كاتب
الصورة في العراق، عراق الأحزاب الشيعية الأصولية، لا تسرّ الناظرين رغم تكرر فرص الإصلاح منذ عهد الجعفري حتى عهد عبدالمهدي
أين الخلل؟ ولماذا إصرار الميديا الغربية، المتياسرة، على النظرة بعين الذباب، الذي يهمل كل شيء حسن، ويركز فقط على نقطة بالغة الصغر؟
إعداد خطة رد شاملة تندرج تحت مقاربة جديدة للكارثة الإيرانية هو المطلوب، وليس "رداً محدوداً" يزيد من هيجان إرهابيي النظام الإيراني
نحن الآن في خضم ذكرى حزينة، هي ذكرى هجمات 11 سبتمبر (أيلول) 2001 على نيويورك وواشنطن
إنها شراكة سعودية إماراتية وجدت لتظل! أو كما قال ولي عهد أبوظبي الشيخ محمد بن زايد قبل أيام إنها «شراكة الخندق الواحد».
هناك من لديه حساب قديم مع السعودية والإمارات، بسبب إحباطهما مخططات قطر وتركيا وإيران في مصر والسودان واليمن.
الأزمة اليمنية الحالية، بين قوات المجلس الانتقالي الجنوبي وقوات الحكومة الشرعية بقيادة الرئيس هادي، كشفت عن علل يجب علاجها.
مواقف الرياض أو أبوظبي تؤخذ من مصادرها الطبيعية، والقنوات الرسمية، وليس من مغرد على «تويتر»، أو مسجل على «يوتيوب»، هذه بديهة.
ليست الحصافة وليس الحزم أن تتعامل مع المشكلة حال وقوعها، بل الحصافة توقعها ومنع حصولها