مشاري الذايدي
كاتب
كاتب
هل تسمح إيران لمن أصبح اليوم اللاعب الأهم في الحياة السياسية العراقية بأن يختبر إمكانيات التقارب بين الكتل العراقية؟
كيف ستكون حكومته بها وزراء «منظمة إرهابية»، وفقاً لأمريكا والسعودية والإمارات مثلاً.. فقط هذه الدول؟
أما في الخارج، وهذا ما يهمنا هنا، فهو تأكيد عدم ارتهان القرار العراقي لصالح إيران أو أي طرف خارجي،
حفيد عبد العزيز، عُراب الرؤية الجديدة، يمشي، بشروط العصر، على خطى الجد... المؤسس الكبير.
مكافحة النشاط المالي لـ«حزب الله» هو جزء من عمل الآلة الرقابية والقانونية الأمريكية، كما هو الأمر مع دول أخرى في العالم.
طبعاً إيران سارعت بالتكذيب، والسخرية والإنكار، عبر متحدثها بهرام قاسمي،
من السهل توجيه الانتقادات إلى أي عمل، خصوصاً إذا كان ضخماً معقداً أمنياً عسكرياً سياسياً يمسّ الناس.