د.السيد ولد أباه
أستاذ جامعي موريتاني، له كتب ودراسات عديدة منشورة في ميادين الفلسفة المعاصرة وإشكالات التحول الديمقراطي
أستاذ جامعي موريتاني، له كتب ودراسات عديدة منشورة في ميادين الفلسفة المعاصرة وإشكالات التحول الديمقراطي
الكلمة المهمة التي وجهها صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، كانت أكثر من خطاب سياسي ظرفي.
بعد سنوات طويلة في مدرسة المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان طيب الله ثراه، القائد الحكيم المتبصر ورائد النهضة التنموية والتحديثية للإمارات ومؤسس دولتها المعاصرة، تحمّل الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان الأمانةَ باقتدار وجدارة لمدة 18 عاما رئيساً للدولة.
لا يخفى أن الجهات التي حضّرت الوثيقة وأعلنتها قد استحضرت في إعدادها صحيفة المدينة التي وضعت أول دستور يقنن قيم التعايش الديني.
أعلن في أبوظبي عن زيارة البابا فرنسيس إلى الإمارات في شهر فبراير المقبل، بدعوة من صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان.
الإمارات العربية المتحدة استطاعت بناء تجربة تنموية ناجحة يشهد بها العالم كله على الصعد الاستراتيجية والثقافية والاجتماعية.
دعوة قوية إلى المصالحة بين الهوية الدينية والهوية الوطنية وفق تصور إسلامي جديد مستند إلى قراءة معاصرة لصحيفة المدينة المنورة.
سياسة الرئيس ماكرون ووزير داخليته الجديد «كاستنير» في معالجة الملف الإسلامي في فرنسا، تسير في اتجاه التنكر للنموذج الجمهوري الاندماجي.
في العالم العربي لم يكن مأزق الدولة الوطنية متولداً لا عن أسباب أنثربولوجية اجتماعية ولا عن أسباب دينية
انتهى موسم الحج لهذه السنة في أحسن الظروف تنظيما وأمنا، واستطاعت السلطات السعودية أن تحقق هذا الإنجاز الكبير.