سلمان الدوسري
إعلامي سعودي ورئيس التحرير السابق لصحيفة الشرق الأوسط
إعلامي سعودي ورئيس التحرير السابق لصحيفة الشرق الأوسط
قمة العشرين التي اختتمت أعمالها قبل أيام في أوساكا اليابانية ضربة قاصمة جديدة لأحلام وحسابات الرئيس التركي رجب طيب أردوغان
السعودية وهي تؤسس لمجموعة دولية من الشراكات الاستراتيجية الدولية فإنها تقوم على تقويمها، وقبل ذلك مدى توافقها مع «رؤية المملكة 2030»
لا ظن أن الأمم المتحدة بحاجة لتشويه جديد لسمعتها، حتى ينسب لها زوراً تقرير مثل الذي قامت به أغنيس كالامار عن قضية مقتل جمال خاشقجي
النظام الإيراني هو الوحيد الذي لم يصدق في عدم رغبته في اتجاه الأمور إلى الأسوأ وإدخال المنطقة إلى حرب يكون هو طرفها ومقرها ومستقرها.
حملة إعلامية جديدة تقوم بها قطر هذه الأيام بمناسبة مرور عامين على مقاطعتها
بينما العالم يترقب اندلاع شرارة الحرب في الخليج، فاجأ التحالف الأمريكي - الخليجي الجميع بتكتيك مختلف للغاية عن مجرى التصعيد من إيران.
الأجواء نفس الأجواء، والتوترات ذاتها، فقبل 39 عاما اندلعت حرب الخليج الأولى بين العراق وإيران (1980-1988)، والثانية حدثت لتحرير الكويت
السياسات التركية المتهورة القائمة على أساس برنامج شعبوي يميني يقوده أردوغان تسببت في ابتعاد غالبية أصدقاء تركيا السابقين عنها.
منذ بدء العقوبات الأمريكية على صادرات النفط الإيراني تراجع دور طهران في الخارج، وواجهت خطر عدم تمكنها من تمويل عملائها في الشرق الأوسط