سلمان الدوسري
إعلامي سعودي ورئيس التحرير السابق لصحيفة الشرق الأوسط
إعلامي سعودي ورئيس التحرير السابق لصحيفة الشرق الأوسط
ما حدث في البحرين في أعقاب أحداث فبراير 2011 لم يكن أزمة سياسية، بل تسببت المعارضة المتطرفة بأزمة طائفية وأمنية.
وسائل التواصل الاجتماعي بالطبع هي الغول الذي هدّد أسطورة الإعلام التقليدي، فهي الأكثر انتشاراً وحتى تأثيراً.
التمويل ثم التمويل ثم التمويل، متى ما تم ضبطه ومنعه من الوصول للجماعات المتطرفة،
النظام في طهران يراهن على المواقف الدبلوماسية الأوروبية المائعة، والساعية لحماية استثماراتها الدبلوماسية والمالية في الاتفاق النووي.
بالطبع، لا أحد يلوم أي دولة تحافظ على أمنها القومي، فما بالك إذا كانت لديها حدود مشتركة مع بلد تتصارع فيه قوى دولية وجماعات
الرؤية الأمريكية الجديدة للحل تستند إلى حتمية رحيل الأسد عن الحكم، مع ضرورة فترة انتقالية تعقب رحيله.
الدوائر الأميركية المتشددة مع إيران غيّرت من رأيها في شأن عدم تعليق العقوبات الاقتصادية، تماشياً مع الاحتجاجات التي تشهدها إيران
هذه المرة جاءت الأنباء من بروكسل، فالمساهمة القطرية في دعم الإرهاب والمؤسسات التابعة لجماعة الإخوان المسلمين كانت حاضرة في بلجيكا