تركي الدخيل
سفير المملكة العربية السعودية لدى دولة الإمارات العربية المتحدة
سفير المملكة العربية السعودية لدى دولة الإمارات العربية المتحدة
وإن كنت في منتصف الأربعين، جاورت الكبير، سمير عطا الله، على صفحات «الشرق الأوسط»، فإنني معترف بأن فضل مثله على مثلي قديم.
جورج كان باحثاً جاداً ورجلاً يتركك في حيرة بعد كل لقاء، ويصدق ذلك إذا التفتنا إلى ما تركه لنا اليوم.
يا ابن الصحراء الليبية الكبرى، أيها الصِّديق، اسمح لي أن أقول لك بعد ربع قرن على رحيلك، إنك رجل مهم.
حين شاع أدب الإخوانيات والمعارضات الشعرية، وكان الشعر محفوظا ليس فقط في القلوب، بل واقعا معاشا.
ليتني أعود طفلاً، أركض نحوك لأدفن رأسي في حِجركِ، المكان الأكثر أمناً في الدنيا.
لا تنتهي مناسبة إماراتية حتى تأتي أختها، فلم ينتهِ عام زايد في 2018 حتى اختير 2019 عاما للتسامح في الإمارات
ومن كرم القهوة العربية أنها قد تتعب قليلاً من وقوف صاحبها، وتقدر تطويل الجالس للكلام
العبد الفقير لله من جيل كلما ضاقت عليه الدنيا هرب إلى جميل مسرحيات عبدالحسين عبدالرضا، من "على هامان يا فرعون"، إلى "باي باي لندن".
لست من أنصار أديسون (1847 - 1931) الذي انحاز إلى الخيال، مفترضاً ابتداءً وجود المعرفة.