سامي الريامي
كاتب رأي
كاتب رأي
الإمارات هي النموذج الناجح بالوطن العربي، وهي الدولة العربية البارزة التي تنافس العالم في الأرقام الخاصة بالاقتصاد والحياة والرفاهية
المتابع للحكومة اليمنية يكتشف أنها -عبر كل المراحل التي أعقبت تحرير عدن- دائمة البحث عن سبب خارجي (شماعة) لتعليق فشلها عليه
الترشح أو الترشيح للمجلس الوطني الاتحادي ليس رفاهية، بل هو مهمة وطنية
لا مجال للمقارنة بين ما وصلت إليه دول الخليج من تطور والوهم الذي يعيشه النظام الإيراني فأصغر مدينة خليجية هي أكثر تطوراً من طهران.
متى يقتنع البعض بأن المبالغات ليست طريقا لإيجاد الحلول؟ ومن يرد حل مشكلة ما، فعليه أولا أن يضعها في إطارها.
المساعدات الإنسانية التي تقدمونها كانت بمثابة هدية السماء لكثير من دول العالم، والتسامح الذي تشتهر به الإمارات هو بمثابة الهواء النقي في عالم يزداد فيه عدم التسامح.
دول الخليج العربية لطالما طالبت بوضع حد لأي تصرفات عدائية تهدد سلامة الملاحة البحرية، ولطالما طالبت المجتمع الدولي بالتعامل بحزم.
القمة العالمية للحكومات تحولت إلى حاضنة للمستقبل، ومحفزة لتشكيل توجهات العالم، وأصبحت محورا رئيسيا في قيادة التغيير في العالم
هذه السياسة ترجمها حمد بن خليفة، عبر تعمد رفع القضايا والشكاوى ضد دول المقاطعة في المحافل والمنظمات الدولية