هاني سالم مسهور
كاتب
كاتب
منذ انطلاق عاصفة الحزم في اليمن، برزت الإمارات بصفتين متلازمتين لم تنفك عنهما، رغم مرور 10 سنوات بتحولاتها.
في العقود الأخيرة اعتدنا في المنطقة العربية أن نرى تصدر دولة الإمارات باعتبارها الوجهة المفضلة للشباب العربي، ما اعتدنا عليه في نطاقنا الجغرافي يبدو أنه يتغير إلى ما هو أبعد من أن تكون هذه البلاد أرضاً لتحقيق أحلام الطامحين في بناء مستقبلهم.
في مشهد سياسي درامي ظهر مندوب الجيش السوداني بقيادة الفريق البرهان في مجلس الأمن الدولي، متهماً دولة الإمارات بتقديم السلاح والدعم لقوات الدعم السريع.
في خطوة غير متوقعة وربما يائسة، قرر الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون الدعوة إلى إجراء انتخابات برلمانية مبكرة.
في خطوة جريئة تهدف إلى تقويض الاقتصاد الحوثي وتعزيز قوة الحكومة اليمنية، اتخذ البنك المركزي قراراً استراتيجياً يهدف إلى استنزاف رصيد الجماعة الحوثية من العملات الأجنبية.
تشهد دول بالشرق الأوسط ظاهرة متزايدة متمثلة في انتشار المليشيات المسلحة، التي تؤثر بشكل عميق على السياسة والقرار في المنطقة.
في 21 مايو/أيار 1994 أعلن الرئيس الأسبق علي سالم البيض فك الارتباط بين جمهورية اليمن الديمقراطية الشعبية والجمهورية العربية اليمنية.
ما عرضته قناة «بي بي سي» البريطانية عن الاغتيالات في الجنوب من بعد تحرير العاصمة عدن في 2015 رغم أنه تعمد إغفال الحقائق
لم ولن ينتهي السجل الوحشي لتنظيم داعش الإرهابي، فهذه حقيقة من الحقائق التي لن تغيرها الأيام والسنون مهما تعاقبت.