الشيخ ولد السالك
كاتب
كاتب
بادرتني ابنتي الصغيرة ذات الثمانية أعوام ثاني أيام عيد الفطر المبارك.
احتفى تاريخ وطننا العربي بذكرى قادة عظام استبسلوا في مجابهة تحديات جد صعبة.
طالعت الأسبوع الماضي مقالا ممتازا لصديقي نديم قطيش، تناول مقارنة متميزة وواقعية بين المشروع الإيراني في المنطقة.
قبل سنوات كنت ضمن مجموعة من الإعلاميين تمت دعوتهم لمجلس الشيخ محمد بن زايد الرمضاني.
صحيحٌ أن المنطقة تغيرت جيوسياسيا عن فترة أوباما،ووفقا لأبسط مبادئ السياسة والمنطق، فإن المراهنين على التعامل وفق المعطيات نفسها واهمون.
من المؤسف جداً كون اجتماع الفصائل الفلسطينية الأخير خيّبَ الآمال على جميع المستويات، وكشف لنا حجم معاناة الشعب الفلسطيني مع قياداته.
الإمارات تضع نفسها في مركز المسؤولية العربية، و بذلك فهي تقبل على نفسها أي مخاطرة من أجل تسريع تمكين الشعب الفلسطيني من حقوقه كاملة.
مسبار الأمل على أهميته العلمية وأسبقيته العربية، ليس مجرد مهمة علمية فحسب بل إنه بارقة أمل ستغير مجرى بحر اليأس العربي
وصل استغلالُ بعض تلك الأطراف للهمِ الفلسطيني حدّ الهجوم على السعودية والإمارات واتهامهما بالسعي للتطبيع مع إسرائيل