حمود أبو طالب
كاتب رأي
كاتب رأي
إن ملامح النهاية قد بدأت بهذه الانتفاضة العراقية العربية الأبية التي تحتاج إلى دعم عربي كبير لكي تلقن العقل الإيراني درساً قوياً
الجزيرة ما زالت إلى الآن تسمي الأحداث بغير حقيقتها، تابعوا ما تبثه عن أخبار ليبيا وسوريا واليمن والمملكة وبقية دول الخليج والسودان ومصر
الأحلام الكبيرة لا تتحقق إلاّ بالأفعال الكبيرة، الحلم يظل مجرد حلم إذا اقتصر وجوده في الخيال، والخاملون هم الذين يستمرون في أحلامهم.
السعودية في مشروعها الوطني الجديد الضخم تمارس المراجعات والتقييم والنقد لأدائها بشكل علني شفاف
المسألة الآن لم تعد إعادة الشرعية اليمنية والسلم والاستقرار لليمن فحسب، وإنما بالدرجة الأولى حماية أمن المملكة ومواطنيها.
الحقيقة أن كثيراً مما تقوم به المملكة من جهود إنسانية أو ما تتخذه من قرارات ومواقف سياسية تهدف إلى خير الأمتين العربية والإسلامية.
إذا كان بعضكم يرى أنه ليس من فائدته أن يقف هذا الموقف ضد إيران فليعلنها هنا بشجاعة لنعرف من معنا ومن علينا
إن التهديد الحوثي لأمن الجوار والملاحة الدولية ومصادر الطاقة البترولية سوف يستمر طالما الأمم المتحدة مستمرة في تراخيها
أينما يكون المواطن السعودي خارج بلده، خصوصا في الدول الغربية، يكون السؤال الأول له ما الذي يحدث في بلدكم.