فريد أحمد حسن
كاتب
كاتب
في إيران نظام لا يدرك ما يدور حوله ولا يعرف حجمه الحقيقي وأن حالة الغرور التي يعاني منها.
النظام الإيراني بعد شروط وزير الخارجية الأمريكي صار في موقف لا يحسد عليه، وهو معرض لتلقي ضربة تطيح به.
تقرير مهم نشرته «العين الإخبارية» عن العلاقة التي تتطور بين إيران وقطر وارتماء الدوحة في حضن إيران.
ما جرى ويتكرر يتطلب قراراً قوياً وخطوات عملية تؤدي إلى وقف قطر لهذه الأعمال
ربما باستثناء دول مجلس التعاون، سلّم العديد من بلدان المنطقة للواقع الجديد الذي فرضه حكم الملالي.
وزارة التخطيط والإحصاء القطرية أكدت أن عدد السياح في قطر الشهر الماضي بلغ 347.6 ألف سائح وهذا يعني تراجع السياح إلى 231.35 ألف.
هناك العديد من الأسماء التي يمكن أن تكون «الأمير البديل» المنقذ لقطر والقادر على تخليصها من هذا الذي صارت فيه.
الذي ينفع مع إيران هو سرعة الرد على ما تقوم به ومقابلة الفعل بفعل لا يقل عنه مستوى وقوة
لم يعد التعاون بين قطر وإيران يستدعي العمل في الخفاء، لذا صار على المكشوف، وصار من الأمور العادية أن تجد وفداً إيرانياً في الدوحة.