أحمد علي الحمادي
كاتب
وصيف «اليونيسكو».. سمعة النظام القطري خذلته !
وكأنّ الحياة أرادت أن تقول: المال نعمة عظيمة وجبارة لكنه لن يكون حليفك الأول دائماً ما دمت تستخدمه لإرباك العالم
«شقراء» و«أشيقر».. والزيارة التي سقط فيها القناع!
إنّ أسوأ ما نفعله في حياتنا هو أن نقذف بيوت الآخرين بالحجارة حينما تكون بيوتنا من زجاج.
قطر.. قمع للحريات ونزع للجنسيات
ابن فطيس، وغيره من الشرفاء والنبلاء من أهلنا في قطر الذين انتزعت جنسياتهم عنوة، دفعوا الثمن غالياً في سبيل كلمة حق عند سلطان جائر
شهداؤنا فخر وجنودنا بواسل
العذبة أو الكذبة، كما يُسمى في وسائل التواصل الاجتماعي، والذي منذ بداية الأزمة الخليجية الأولى مع قطر عام 2014 وهو يبث سمومه
هل حانت ساعة الصفر في الدوحة؟
ها هي رياح التغيير تهب من كل صوب لاقتلاع جذور الإرهاب والطغيان، الذي يمارسه النظام القطري
قطر.. فبركة جديدة وقصر نظر
نصف ساعة من الزمن كانت هي تقريباً مدة الانفراج، أو الظن بانفراج الأزمة القطرية.
قطر نحو الاتجاه المعاكس
قطر في أمسّ الحاجة للبيت الخليجي الآمن المستقر الدافئ، ولن ينفعها الارتماء في الحضن الإيراني أو التركي
حجاج قطر في قلب سلمان.. والدوحة تراوغ
حالة من التيه والتشوش السياسي تعيشها القيادة القطرية وتنعكس بصورة مباشرة وفجة على أفعالها وردود أفعالها معا
