محمد الأشهب
أهم من تغيير الاسم أن «الاتحاد الأفريقي» تأسس بخلفية تجاوز المأزق الذي تردت فيه منظمة الوحدة الأفريقية
لن يأسف البريطانيون كثيراً على اختيار سياسة المقعد الشاغر في علاقات بلادهم بالاتحاد الأوروبي
خفقت قلوب مغاربة وإسبان، أفارقة وأوروبيين، وهم يرصدون الإعلان التاريخي عن بناء جسر الملك سلمان الذي يربط بين السعودية ومصر
يصعب تصنيف حال رئيس الحكومة المغربية عبد الإله بن كيران في تراتبية سياسية، أنه المسؤول الأول عن الإدارة وتدبير الملفات
تعدّدت الأسباب والواقع واحد. فالحدود المغلقة بين المغرب والجزائر، نتيجة خلافات سياسية متشابكة، انسحب مفعولها على الشريط الحدودي
يكشف النقاشعن طبيعة الأزمة، ذلك أن أول التحديات التي سيكون على السلطة التنفيذية مباشرتها تهم جمع الأسلحة وحل التنظيمات المسلحة
ما اختلف بلدان على طول الخط، كما في حال المغرب والجزائر اللذين فرقت بينهما مواقف واعتبارات، كادت تلغي حتمية الوفاق الجغرافي
ما يحدث في البلد الذي كان في وسعه أن يصبح «سويسرا شمال أفريقيا» لا يعدو أن يكون غضباً بطعم اجتماعي مرير.
يراوح ملف الصحراء مكانه. ومن المستبعد أن يعرف أي تطور ملموس، قبل التئام مجلس الأمن الدولي في اجتماعه السنوي