جميل الذيابي
حسن نصر الله موجود بقواته في سوريا ليس بقرار منه، ولا من منظمته الإرهابية، بل إنفاذٌ لأوامر «الولي الفقيه».
جاءت هيمنة أردوغان على المشهد التركي لتجعل الانتماء إلى أوروبا أبعد ما يكون بسبب آيديولوجية الإسلام السياسي التي يعتقد بها أردوغان
ينسى بعض الفلسطينيين أن الموقف السعودي لم يتغيّر حيال القضية الفلسطينية منذ عهد المؤسس الملك الراحل عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود
كتبت السياسة، بكل ما فيها من غدر وتقلبات واغتيالات، نهاية مأساوية للرئيس اليمني السابق علي عبدالله صالح، الذي قتله الرصاص الحوثي الغادر
أطل علينا أخيراً عضو حركة «حماس» الفلسطينية، موسى أبو مرزوق، بعنترياته، التي تؤكد تواطؤه مع «حزب الله» الإرهابي الإيراني - اللبناني
قبل عام تحديدا -في مطلع نوفمبر من العام الماضي- كتبت مقالة بعنوان «ماذا سيحقق عون؟» وبالفعل كل ما طرحته من رأي حدث
على ملالي «الولي الفقيه» أن يعوا أن السعودية إذا قالت فعلت، وأنها ليست من أهل الجعجعة.
لم تنته التسوية مع المشروع الفارسي التي حاول المراهنة عليها سعد الحريري ومعه آخرون
الأكيد أن عودة العلاقات مع بغداد إلى دفئها ستصيب ملالي طهران بالقلق.