محمد الساعد
مليارات الدولارات صرفتها الرياض تحضيرا للتحرير، مئات اللقاءات الدبلوماسية في عواصم العالم التي جابها الأمراء والوزراء دعما للحق الكويتي
اليوم يصفون الإعلاميين والمغردين بـ«الوطنيين الجدد» خدمة للمشروع «القطري الإيراني» الذي يهدف لهدم الوطن
استطاع الأمير عبدالله بن علي أن يجمع أمته المتفرقة المشتتة الخائفة بسبب تصرفات الحكام السابقين الذين ضيعوا هيبتها بسبب غرور المال
من سخريات القدر أن تحاول قطر فرض هيمنتها ووصايتها على السعودية وبقية الدول العربية
لنتعرف عن قرب على أبرز الفظائع التي ارتكبتها الدوحة ضد السعودية، ولنقترب أكثر من حجم الألم والصبر الذي بُذل خلال أكثر من عشرين سنة
وجد فرع "الإخوان" في السعودية أن الاستيلاء على الشارع يتطلب هدم الخصوم، وهذه الأساليب تتلاعب بمشاعر التدين أو الرجولة لدى البسطاء
إنهم يتسلمون ساعات رولكس هدية من القصر الأميري فور وصولهم للدوحة، تبلغ قيمة الساعة الواحدة مائة ألف ريال
من يعرف جزر سيشل العائمة، يعلم أنها ليست سوى أرخبيل صخري في المحيط الهندي وجزيرة «مجهرية» متناهية الصغر لا يمكن أن ترى بالعين المجردة، وعندما تضع سيشل بجوار قارة آسيا، فليس هناك إنسان عاقل يمكن أن يقارن بينهما.
لم يكن ملوك السعودية، في يوم من الأيام، في منأى عن التعرض للأذى، أو محاولات الاغتيال، فطوال فترات حكمهم تصدوا للأحداث الجسام بشجاعة وصدور مفتوحة، وواجهوا الكثير من المحاولات الإرهابية التي قام بها فاشلون عاجزون عن تقبل الخلاف السياسي، سواء كانوا أعداء خار