رحلة غامضة لأفغانستان.. هل تعود أمريكا إلى قاعدة باغرام؟
أثارت طائرة شحن عسكرية أمريكية وصلت إلى أفغانستان الأسبوع الماضي تكهنات حول استعادة الولايات المتحدة السيطرة على قاعدة باغرام الاستراتيجية.
أثارت طائرة شحن عسكرية أمريكية وصلت إلى أفغانستان الأسبوع الماضي تكهنات حول استعادة الولايات المتحدة السيطرة على قاعدة باغرام الاستراتيجية.
أسلحة بقيمة 8 مليارات دولار باتت في حوزة طالبان إبان سيطرتها على أفغانستان، ولا تزال تشغل بال دونالد ترامب، وربما تغطي أهدافا أخرى.
في صباح يوم 14 فبراير/شباط 1979، شهدت أفغانستان أحد من أكثر الحوادث غموضًا وإثارة للجدل في تاريخ العلاقات الدولية.
منيت العملة الوطنية في أفغانستان "الأفغاني" بتراجع حاد مقابل الدولار الأمريكي، بينما تعطل العمل في عشرات المنظمات الإغاثية إثر قرار الولايات المتحدة تعليق المساعدات الإنسانية للدول الأجنبية.
بات تقدم المتمردين في مناطق استراتيجية في الكونغو الديمقراطية، مُهددا باندلاع حرب إقليمية في منطقة مضطربة أصلا.
بعدما شهدت حملته الانتخابية محاولتي اغتيال، أصابت رصاصة أذنه في إحداهما، استعدت واشنطن، التي تستضيف حفل تنصيب الرئيس المنتخب دونالد ترامب لهذا الحدث بإجراءات أمنية غير مسبوقة.
أكد الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان، نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية الإماراتي، حرص والتزام دولة الإمارات بدعم الشعب الأفغاني بما يحقق تطلعاته إلى الاستقرار والتنمية والازدهار، ويدعم مسارات التنمية والرفعة والتقدم في أفغانستان.
خطوة أولى تخطوها طالبان نحو الخروج من قائمة المنظمات المحظورة في روسيا، بحصولها على ضوء أخضر من مجلس الدوما (البرلمان).
أعلن رئيس الوزراء الكندي جاستن ترودو أن بلاده تتعامل "بجدية بالغة" مع ما أوردته وسيلة إعلام كندية حول الاحتجاز المزعوم لعضو سابق في القوات الخاصة الكندية في أفغانستان.
كانت هذه اخر صفحة
هناك خطأ في التحميل