إسرائيل وحزب الله.. حرب شاملة أم تعزيز الردع؟
جاءت الحرب في غزة لتمثل جزءًا لا يتجزأ من صراع إقليمي أوسع نطاقًا، مع إيران ووكلائها مثل الحوثيين في اليمن وحزب الله في لبنان..
جاءت الحرب في غزة لتمثل جزءًا لا يتجزأ من صراع إقليمي أوسع نطاقًا، مع إيران ووكلائها مثل الحوثيين في اليمن وحزب الله في لبنان..
ما بين الشد والجذب بين كافة الأطراف، باتت الأوضاع في منطقة الشرق الأوسط مهددة بالانفجار في أي لحظة.
تصعيد إسرائيلي جديد ولكن هذه المرة في القدس.
ضغوط دبلوماسية وأخرى تسبر أمواج المحيطات والبحار، لمنع حرب شاملة يحذر مراقبون من خطورتها على منطقة الشرق الأوسط.
مع توقع الولايات المتحدة وإسرائيل رداً عسكرياً في أي لحظة الآن من إيران أو وكلائها بعد اغتيال رئيس المكتب السياسي لحركة حماس والرجل الثاني في قيادة حزب الله مؤخراً، بات الوجود الأكثر وضوحاً للجيش الأمريكي في المنطقة ممثلا في حاملات الطائرات «الضخمة».
ثمة نقطة ضوء في نهاية النفق المظلم. هكذا تم التعاطي مع البيان (القطري - المصري - الأمريكي) حول وجوبية الوقف الفوري للحرب في غزة.
خفضت وكالة فيتش للتصنيف الائتماني، التصنيف الائتماني لإسرائيل من A+ إلى A، قائلة إن توقعاتها لاقتصاد البلاد «سلبية»؛ لأن الحرب في غزة قد تستمر حتى عام 2025 وتهدد بالانتشار إلى جبهات إضافية.
مع اغتيال رئيس المكتب السياسي لحركة حماس السابق إسماعيل هنية على الأراضي الإيرانية، توعدت طهران بـ«الانتقام» من إسرائيل، إلا أنها لم ترد حتى الآن، الأمر الذي ترك الدولة العبرية والشرق الأوسط على نطاق أوسع في حالة من التوتر.
أعلنت العديد من شركات الطيران عن تمديد قراراتها بتعليق رحلاتها إلى الشرق الأوسط في ظل تصاعد التوتر في الشرق الأوسط.
كانت هذه اخر صفحة
هناك خطأ في التحميل