عُمان الخير يا رمز الحضارة
احتفل العمانيون أمس بعيد بلادهم الوطني الحادي والخمسين بمشاعر يملؤها الحب والتقدير والامتنان لقيادتهم الحكيمة.
احتفل العمانيون أمس بعيد بلادهم الوطني الحادي والخمسين بمشاعر يملؤها الحب والتقدير والامتنان لقيادتهم الحكيمة.
تزخر سلطنة عمان التي تحتفل في 18 نوفمبر/تشرين الثاني باليوم الوطني، بالأماكن السياحية التي يمكن أن يرتادها العمانيون في هذا اليوم.
تحل، الخميس، ذكرى العيد الوطني لسلطنة عمان الـ51، في وقت تتوثق فيها الأخوة التاريخية والشراكة الاستراتيجية بين البلدين وتزداد قوة.
في اليوم الوطني العماني، يتذكر عشاق كرة القدم، الحارس الشهير علي الحبسي، الذي كتب اسمه بأحرف من نور في سماء كرة القدم العربية على مدار السنوات القليلة الماضية.
قبل عدة سنوات، أعلنت سلطنة عمان عن إعداد خطة رؤيتها المستقبلية 2040، لتكون بوابة السلطنة لعبور الفترة المقبلة
حسبُ الأوطانِ قادةٌ مخلصون وشعبٌ وفيٌّ حتى ترتقي وتنهض.
شعب ذواق وقيادة حكيمة آمنت بأهمية الثقافة والفنون في تطورها الحضاري، فكرست الجهود حتى أصبحت سلطنة عُمان واحدة من المنارات العربية.
تهل علينا بشائر نوفمبر كل عام لتحمل ذكرى نهضة عُمان، التي انطلقت قبل واحد وخمسين عاماً، حين امتطى فارسها، المغفور له السلطان قابوس بن سعيد، صهوة المجد ليقود البلاد نحو بر الأمان والعلا والتقدم.
ببرقيات تهنئة، واحتفالات مميزة، ترتسم متانة العلاقة الأخوية بين الإمارات وسلطنة عمان في يومها الوطني الـ51.
كانت هذه اخر صفحة
هناك خطأ في التحميل