تعاون بين «الطاقة والبنية التحتية» و«محمد بن راشد للفضاء» لتطوير حلول ذكية للملاحة البحرية
اتفاقية بين وزارة الطاقة والبنية التحتية ومركز محمد بن راشد للفضاء لتوظيف التقنيات الفضائية في دعم الأمن والسلامة البحرية بدولة الإمارات.
اتفاقية بين وزارة الطاقة والبنية التحتية ومركز محمد بن راشد للفضاء لتوظيف التقنيات الفضائية في دعم الأمن والسلامة البحرية بدولة الإمارات.
في الساعات الأولى من صباح الأحد (29 ديسمبر)، أطلقت الشمس توهجا شمسيا من فئة ( X1.1)، وهو أحد أقوى أنواع الانفجارات الشمسية، فيما قد يكون آخر توهج كبير لعام 2024.
قبل ساعات من حلول عام 2025، تتجدد الآمال والتطلعات في المجالات العلمية، حيث عبر باحثون تحدثوا لـ"العين الإخبارية" عن أمنياتهم للمستقبل برؤى تمزج بين الطموح الشخصي والتطلعات الجماعية نحو التقدم والازدهار.
في خطوة جديدة تؤكد مكانة دولة الإمارات في المجال الفلكي، قام مرصد الختم الفلكي في أبوظبي بتنفيذ مهمة احترافية لدعم المركبة الفضائية "لوسي" التابعة لوكالة الفضاء الأمريكية "ناسا".
شهد عام 2024 العديد من الاكتشافات العلمية المثيرة التي تعكس تطورًا كبيرًا في مجالات متعددة.
شهد 2024 أحداثًا شمسية بارزة، بدءًا من الكسوف الكلي في أبريل الذي تابعه الملايين في أمريكا الشمالية، وصولًا إلى العواصف الجيومغناطيسية القوية في مايو وأكتوبر التي أضاءت السماء بالشفق القطبي في مناطق غير معتادة.
يعد 2025 عاما استثنائيا لعشاق الفلك، حيث سيشهد 15 حدثا قمريا مذهلا، من اقتران القمر بكواكب الزهرة والمشتري إلى كسوفات شمسية وقمرية كاملة، وسيظهر القمر في أبهى صوره وأقربها إلى الأرض منذ عام 2019.
في ختام يوم عيد الميلاد، شهدت الشمس سلسلة مثيرة من التوهجات الشمسية التي قد تحمل معها "هدية رأس السنة" لمحبي الفضاء حول العالم، وقد تظهر ظاهرة الشفق القطبي المدهشة في الأيام القادمة، في عرض ساحر للأضواء الطبيعية قبل حلول العام الجديد.
يترقب العالم في شهر مارس/آذار 2025 حدثين فلكيين بارزين، وهما خسوف كلي للقمر يوم الجمعة 14 مارس/آذار، وكسوف جزئي للشمس يوم السبت 29 مارس/آذار.
قالت إدارة الطيران والفضاء الأمريكية (ناسا) إن المسبار الشمسي باركر "آمن" بعد أن نجح في إتمام الاقتراب من أقرب نقطة يصل إليها أي جسم من صنع الإنسان للشمس.
كانت هذه اخر صفحة
هناك خطأ في التحميل