«الانتخابات والمرتزقة وتوحيد المؤسسات» تتصدر مباحثات مصرية ليبية
مباحثات مصرية ليبية بالقاهرة تصدرتها عدة ملفات أبرزها التأكيد على أهمية وحدة المؤسسات وهدف إجراء الانتخابات وخروج جميع القوات الأجنبية.
مباحثات مصرية ليبية بالقاهرة تصدرتها عدة ملفات أبرزها التأكيد على أهمية وحدة المؤسسات وهدف إجراء الانتخابات وخروج جميع القوات الأجنبية.
منتصف سبتمبر/أيلول الماضي، تعاطف العالم كله مع أهالي ليبيا جراء الفيضانات التي اجتاحت شرق البلاد، وخلفت الكثير من الخسائر.
عاصفة غضب تستعر في مصراتة، مسقط رأس عبدالحميد الدبيبة رئيس الحكومة الليبية المنتهية ولايتها وتنذر حممها بـ«كارت أحمر» يستبعد تشكيلة على الهامش.
قال متحدث باسم محتجين هددوا بإغلاق منشأتين للنفط والغاز في ليبيا إنهم قرروا تمديد الموعد النهائي 24 ساعة لإجراء محادثات مع وسطاء.
محاولات إخوانية متواصلة في ليبيا لخلط الأوراق وإفشال الوصول لاتفاق سياسي على طريق الانتخابات يرتد صداها على التنظيم في شكل انشقاقات.
مع تعثر إجراء الانتخابات الرئاسية والبرلمانية في ليبيا بدعوى «القوة القاهرة»، تعلقت الأنظار بقشة المسار السياسي، لإحياء الآمال التي اندثرت، وإعادة الفرقاء إلى الطاولة التي هُجرت.
مع لملمة عام 2023 أوراقه، طرح الليبيون تساؤلات: ماذا تحقق في العام المنصرم على طريق حلحلة الأزمة التي توصف بأنها ليبية؟ وهل سيحمل 2024 المخاض العسير؟
في خطوة اعتبرت معارضة للحراك المحلي نحو تشكيل حكومة مصغرة لقيادة الفترة الانتقالية، حتى إجراء الانتخابات، وضع رئيس حكومة الوحدة الوطنية (منتهية الولاية) العصي في الدواليب.
لا انتخابات، ولا توحيد مؤسسات، ولا خطوات على طريق عودة «ليبيا الدولة»، لاءات عدة حملها عام 2023 الذي يلملم أوراقه، في ثوب أزمات للبلد الأفريقي.
كانت هذه اخر صفحة
هناك خطأ في التحميل