الزمن يتسابق مع "كورونا" بـ7 لقاحات تجريبية جديدة
العلماء والخبراء حول العالم يسعون للتوصل إلى حل ينهي حياة هذا الفيروس الذي يعرض حياة البشر لمخاطر شديدة.
العلماء والخبراء حول العالم يسعون للتوصل إلى حل ينهي حياة هذا الفيروس الذي يعرض حياة البشر لمخاطر شديدة.
السلطات الصينية قررت منع نشر أو تداول أي معلومات حول نتائج الأبحاث الخاصة بالعالمة إلى حين التأكد منها تماما
أطباء أمريكيون اكتشفوا أمرا غامضا يحدث لدم بعض المرضى المصابين بفيروس كورونا ليضاف إلى الأعراض الطبية المتعارف عليها
من الأعراض الدالة على اختلال وظيفة الغدة الدرقية الاكتئاب وصعوبات التركيز والأرق وزيادة الوزن غير المبررة واحتباس السوائل بالجسم
المنصة التي أطلقتها المفوضية الأوروبية تتيح للباحثين حفظ نتائجهم واستخدام المعطيات التي توصل إليها زملاؤهم حول فيروس كورونا
تدعو إمبريال كوليدج لندن المتطوعين لتجربة لقاحها خلال الأسابيع المقبلة، وأي شخص يتمتع بصحة جيدة يمكنه المشاركة.
الدراسة تكشف أن البلاد ستتعرض لموجة ثانية من الوباء إذا تم رفع جميع إجراءات الحجر الاحترازية المفروضة على البلاد بعد 11 مايو.
باحثون صينيون يقولون إن بعض الطفرات عززت قدرة فيروس كورونا على غزو خلايا الجسم، بينما ساعد البعض الآخر الفيروس على التكاثر بسرعة أكبر.
معهد "باستور" الفرنسي يعمل على إنتاج لقاح ضد فيروس كورونا المستجد، ويتوقع أن التجارب البشرية على المنتج المعدل تجرى خلال الصيف التفاصيل عبر المقال التالى.
كانت هذه اخر صفحة
هناك خطأ في التحميل