
الأسهم الأمريكية.. وول ستريت ترتفع بعد هدوء مخاوف تباطؤ الاقتصاد
فتحت المؤشرات الرئيسية في وول ستريت على ارتفاع اليوم الخميس مدعومة ببيانات سوق العمل التي جاءت أفضل من المتوقع وساعدت في تهدئة مخاوف من تباطؤ في أكبر اقتصاد في العالم.
فتحت المؤشرات الرئيسية في وول ستريت على ارتفاع اليوم الخميس مدعومة ببيانات سوق العمل التي جاءت أفضل من المتوقع وساعدت في تهدئة مخاوف من تباطؤ في أكبر اقتصاد في العالم.
انخفضت أسهم شركة وارنر براذرز ديسكفري 12% في تداولات ما قبل افتتاح السوق اليوم الخميس بعد أن أثار خفض قيمة أصول البث التلفزيوني لشركة الإنتاج والترفيه بمقدار 9.1 مليار دولار مخاوف جديدة بشأن أعمالها التلفزيونية التقليدية.
ارتفعت الأسهم في وول ستريت مرة أخرى مع ظهور المزيد من الخوف من الأسواق العالمية اليوم الأربعاء بعد الانخفاضات الحادة والمخيفة التي بدأت الأسبوع الماضي.
شهدت البورصات العالمية تراجعا حادا، بعدما أدى تقرير الوظائف الأمريكي المخيب للآمال إلى تفعيل "قاعدة ساهم"، وهو مؤشر موثوق عادة للركود الاقتصادي.
شن الملياردير الأمريكي ومالك منصة «إكس» إيلون ماسك، هجمة مضادة بسيف القضاء على الشركات المقاطعة لمنصته، معلنا عن حرب اضطرارية بسبب عدم نجاح الوسائل السلمية.
أضفى الذعر الذي ضرب أسواق المال العالمية، الإثنين 5 أغسطس/آب 2024، مزيداً من الفوضى للمشهد الجيوسياسي في العالم.
سجلت البورصات اليابانية والأوروبية انتعاشا الثلاثاء بعدما سيطر الهلع على الأسواق المالية الإثنين وسط مخاوف من انكماش بالولايات المتحدة.
محت أسواق الأسهم العالمية أكثر من 3 تريليونات دولار من قيمتها مع تكبدها خسائر ضخمة بمستهل تعاملات الأسبوع.
اجتاحت موجة من البيع الأسواق المالية حول العالم، لتشهد كافة البورصة هبوطا حادا على خلفية مخاوف الركود الاقتصادي في الولايات المتحدة، مع تصاعد وتيرة الأحداث والتوترات الجيوسياسية في الشرق الأوسط.
كانت هذه اخر صفحة
هناك خطأ في التحميل