الفساد بأفغانستان "صنع في أمريكا"
رفع الخروج الأمريكي من أفغانستان، الغطاء عن معاناة المدنيين مع المسؤولين الحكوميين في بلادهم القائم على الابتزاز ودفع الرشى.
رفع الخروج الأمريكي من أفغانستان، الغطاء عن معاناة المدنيين مع المسؤولين الحكوميين في بلادهم القائم على الابتزاز ودفع الرشى.
توقع مسؤول عسكري أمريكي اندلاع حرب أهلية في أفغانستان، بالتزامن مع محاولات طالبان فرض سيطرتها على كامل أراضي البلاد.
ليس مبالغا القول إن الانسحاب الأمريكي الفوضوي من أفغانستان هو أهم الأحداث السياسية التي شهدها الربع الأول من القرن الواحد والعشرين.
تهاوت مدن ومحافظات أفغانستان في أيدي "طالبان" بشكل مفاجئ، بعدما توقعت استخبارات أمريكا صمود الحكومة 6 أشهر قبل إحكام الحركة قبضتها.
في أوائل شهر أغسطس/آب كانت ستوراي كريمي، تقدم تقاريرها من الخطوط الأمامية في هرات، حيث كان مقاتلو طالبان يواصلون تقدمهم.
قال وزير المالية الفرنسي برونو لو مير، إن التحديات الأمنية الناجمة عن الاضطرابات في أفغانستان يجب أن تكون جرس إنذار للاتحاد الأوروبي.
قال سامويل واربيرغ المتحدث الإقليمي باسم الخارجية الأمريكية، إنه حان الوقت لوقف إطلاق النار في أفغانستان، متوقعا من طالبان احترام حقوق الإنسان والمرأة.
عرضت دول الاتحاد الأوروبي شروطها لإقامة علاقات مع نظام طالبان في المستقبل، واتفقت على التنسيق لأجل ضمان حضور مدني لها في كابول.
تضع حركة طالبان، اللمسات الأخيرة على تشكيلة حكومتها الجديدة، بعد أيام فقط على انسحاب آخر القوات الأمريكية من البلاد.
كانت هذه اخر صفحة
هناك خطأ في التحميل