"مرحباً مدرستي" تُحفز المجتمع التربوي في الإمارات
"مرحباً مدرستي" حملة تهدف إلى بث إلى روح الإيجابية بين أوساط كافة عناصر المجتمع التربوي وخلق أجواء تفاعلية لدى الطلبة.
"مرحباً مدرستي" حملة تهدف إلى بث إلى روح الإيجابية بين أوساط كافة عناصر المجتمع التربوي وخلق أجواء تفاعلية لدى الطلبة.
الموسم الجديد ينطلق يوم 30 أغسطس للأطفال في جميع أنحاء الشرق الأوسط وشمال أفريقيا.
وزارة التربية والتعليم الإماراتية ارتأت تطبيق نموذج التعليم الهجين، الذي يجمع ما بين التعليم المباشر والتعلم الذكي، في منظومتها التعليمية.
العودة إلى المدرسة تمثل إعادة هيكلة لنمط حياة الطفل التي تستمر 9 أشهر على الأقل؛ لذا من الضروري اغتنام هذا الوقت لتشجيع العادات الصحية
عندما يحدث اكتئاب الأطفال يصعب عليهم بذل أي جهد حتى عند فعل أشياء يحبونها، وإذا تضاعف الألم النفسي قد يفكر الصغير في الانتحار.. طالع التفاصيل
عودة الأطفال للمدارس ضرورية لكن حماسهم لاستئناف الدراسة يتفاوت خاصة مع شعور بعضهم بالقلق والخوف بعد جائحة كورونا.. إليكم خطوات تأهيلهم
هدف مجموعة "ليجو" يتمثل في تشجيع الأطفال ضعاف البصر على الاستفادة من وسائل جديدة لتعلّم القراءة والكتابة.
الدُفعات الأولى من اللقاحات قد تذهب للأشخاص الأكثر عرضة للخطر، مثل كبار السن أو عمال الرعاية الصحية، ما يؤخر عودة الأطفال للدراسة.
إجراءات عملية كثيرة بوسع المدارس اتخاذها لاستئناف الدراسة وحماية الطلاب من خطر عدوى فيروس كورونا نسلط الضوء عليها في التقرير التالي
كانت هذه اخر صفحة
هناك خطأ في التحميل