
بعد مقتل السنوار.. سكان غزة يبحثون عن نهاية للحرب
هل تنتهي الحرب في غزة بمقتل يحيى السنوار رئيس المكتب السياسي لحركة حماس؟
هل تنتهي الحرب في غزة بمقتل يحيى السنوار رئيس المكتب السياسي لحركة حماس؟
كيف كانت اللحظات الأخيرة ليحيى السنوار رئيس المكتب السياسي لحركة حماس؟.. تسجيل فيديو نشره الجيش الإسرائيلي كشف عن تلك اللحظات.
أثار مقتل يحيى السنوار رئيس المكتب السياسي لحركة حماس، ردود فعل غربية متعددة، دار أغلبها حول إطلاق سراح الرهائن ووقف الحرب.
توالت ردود الأفعال الدولية، على إعلان الجيش الإسرائيلي مقتل يحي السنوار، رئيس المكتب السياسي لحركة حماس.
رسالة جديدة بعثت بها مصر إلى إيران، في خضم الأحداث التي تشهدها المنطقة في الآونة الراهنة.
بإعلان مقتله رسميا، ينضم يحيى السنوار إلى قائمة طويلة من قادة «حماس» ممن قضوا بعمليات إسرائيلية، في نزيف أفقد الحركة جل «رؤوسها».
رأى في مقتل يحيى السنوار بداية «اليوم التالي» لحماس، وفي عودة الرهائن نهاية حرب غزة، وما بينهما، لم ينس تقديم عرض للحركة الفلسطينية.
لطالما قال محللون إسرائيليون إن صورة يحيى السنوار مقتولا أو أسيرا قد تكون كافية ليعلن بنيامين نتنياهو النصر في غزة وينهي الحرب.
قبل قرابة شهر، أعلن الجيش الإسرائيلي، استعادة جثث 6 رهائن من نفق في جنوب قطاع غزة، قتلوا قبل وقت قصير من وصول القوات الإسرائيلية إليهم.
كانت هذه اخر صفحة
هناك خطأ في التحميل