رغم معاناة إسرائيل من «أسوأ فشل استخباراتي لها على الإطلاق»، قبل عام من الآن، مما تسبب في هجوم حركة حماس الذي أطلق شرارة حرب غزة، فإن الدولة العبرية «نجحت» على الجبهة الشمالية، في «مفاجأة» حزب الله.
كعادته حمل رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو خرائط خلال كلمته في اجتماعات الدورة الـ79 للجمعية العامة للأمم المتحدة.
الحديث عن حرب شاملة في منطقة الشرق الأوسط زادت وتيرته مع اتساع رقعت الصراع وامتدادها لبنان.
اختفت ملامح غزة وتشوهت تفاصيلها حتى باتت شبيهة بلوحة مدمرة عالقة في حرب لم تضع أوزارها منذ نحو عام.
تحقق إسرائيل إذا ما كان رئيس المكتب السياسي لحركة "حماس" يحيى السنوار قد قتل بغارة إسرائيلية.
جهود حثيثة تبذلها دولة الإمارات العربية، للمساهمة في تخفيف حدة التوترات، ومد يد العون لضحايا الأزمات في مختلف المناطق.
«جيد على الورق، لكن احتمالات قبوله من حماس وزعيمها ضئيلة، فهما لا يريدان النفي حتى لو لم يتم تعريف الإجراء على أنه منفى أو استسلام".
ما الوجهة التي سيختارها زعيم حركة حماس يحيى السنوار في حال تم "الخروج الآمن" بعد الحرب، ضمن صفقة لإنهاء الحرب؟
رسالة غازلت بها حركة حماس، عبر زعيمها يحيى السنوار، استهدفت هذا المرة ذراعا بارزة من أذرع إيران، هو الحوثي.
كانت هذه اخر صفحة
هناك خطأ في التحميل
