
أول مفاعل نووي عربي.. الإمارات تحقق حلم الأجداد
مشروع محطات براكة للطاقة النووية السلمية مسيرة ملهمة من العمل الجاد لتحقيق إنجاز إماراتي جديد عنوانه العزيمة والإرادة الصلبة.
مشروع محطات براكة للطاقة النووية السلمية مسيرة ملهمة من العمل الجاد لتحقيق إنجاز إماراتي جديد عنوانه العزيمة والإرادة الصلبة.
الإمارات أصبحت أحدث الملتحقين بالعالم النووي مع التزام شفاف وكامل بالاستعمالات السلمية.
عبر مشروعها العملاق "محطة براكة" للطاقة الذي بدأ التشغيل اليوم السبت، حققت الإمارات حلم العرب في امتلاك محطة نووية سلمية.
يعد هذا الإنجاز الأهم حتى اللحظة في مسيرة البرنامج النووي السلمي الإماراتي ومحطات براكة للطاقة النووية في منطقة الظفرة بإمارة أبوظبي
خلال 10 أيام فقط، زيّن اسم الإمارات العربية المتحدة، الفضاء والطاقة النووية، كأول إنجازين عربيين غير مسبوقين
الإمارات تدخل نادي الطاقة النووية السلمية العالمي، لتصبح من كبار اللاعبين بعد تشغيل محطة "براكة" التي تعد أضخم محطة في العالم.
مدير عام الهيئة الاتحادية للرقابة النووية يقول إن تشغيل "براكة" يعد إنجازا تاريخيا ووطنيا رائدا للبرنامج النووي السلمي للإمارات
سهيل المزروعي يقول إن نجاح عملية بداية تشغيل المحطة الأولى في براكة إنجاز كبير لمسيرة التحول نحو الطاقة الصديقة للبيئة في الإمارات
الهيئة قالت في بيانها إن مرحلة التشغيل الاعتيادية (الحرجية) تمثل إنجازا تاريخيا في مسيرة برنامج الإمارات للطاقة النووية السلمية
كانت هذه اخر صفحة
هناك خطأ في التحميل