
لوموند: إرهابيو الساحل الأفريقي تحدٍ جديد يواجه فرنسا
باريس تأمل في الخروج من ذلك المستنقع بمغادرة شمال مالي إلا أن الانسحاب سيكون أسوأ
باريس تأمل في الخروج من ذلك المستنقع بمغادرة شمال مالي إلا أن الانسحاب سيكون أسوأ
الجيش الفرنسي سجّل 44 قتيلا بين صفوفه خلال عام 2019 موزعين بين ضباط قوات برية وبحرية وصف وجنود.
فرنسا طلبت من ألمانيا ودول أوروبية أخرى دعما في تشكيل قوات دولية خاصة فيما جاء التقييم قاتما للأوضاع الأمنية في منطقة الساحل
الجنود سقطوا قتلى جراء اصطدام مروحيتين في مالي كانت تحاول تقديم دعم عسكري لفرقة هاجمت عناصر لداعش
فرانسوا لوكوانتر رئيس أركان الجيش الفرنسي يقول إن بلاده لا تعتزم الانسحاب من مالي لكنها تحتاج مزيدا من الدعم من حلفائها
الحكومة تقول إن الهجوم تقرر ردا على هجومين شنهما الإرهابيون وأوقعا نحو مئة جندي خلال شهر، وهي أقسى خسائر للجيش المالي منذ سنوات
الإرهابي المنشق يقول إن التنظيم يستغل حالة الفقر التي يعيش فيها غالبية الأهالي في مالي لتجنيد المزيد من الأتباع، بجانب انتشار الفوضى
التنظيم الإرهابي يؤكد أن عناصره استهدفت رتل آليات للقوات الفرنسية قرب قرية إنديليمان بمنطقة ميناكا شمال شرق مالي ومعسكر للجيش
الجيش لم يعط أي تفاصيل أخرى عن العملية أو الإرهابيين الذين استهدفوا خلالها.
كانت هذه اخر صفحة
هناك خطأ في التحميل