
وقف حرب أوكرانيا.. هدف ترامب غارق في «مقترحات المستشارين»
بعد انتخاب الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، باتت الأنظار تتجه إلى خطته للسلام في أوكرانيا التي وعد بإنهاء الصراع فيها عقب وصوله للبيت الأبيض.
بعد انتخاب الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، باتت الأنظار تتجه إلى خطته للسلام في أوكرانيا التي وعد بإنهاء الصراع فيها عقب وصوله للبيت الأبيض.
بعد نحو 3 سنوات على الحرب في أوكرانيا، يستعد دونالد ترامب للعودة إلى البيت الأبيض، متعهدا بإنهاء القتال، ما يثير كثير من الغموض حول آلية تنفيذ ذلك.
في وقت كسبت روسيا أرضا جديدة في حربها مع أوكرانيا، طلبت الأخيرة الانضمام إلى حلف "الناتو"، كضمانة وحيد لمواجهة موسكو.
يدرك الرئيس الأمريكي المنتخب أن الكوارث في السياسة الخارجية يمكن أن تدمر معدلات تأييده، ورغم ذلك، راهن بسمعته على قدرته على إنهاء الصراع الذي بدأ ويستمر في التصعيد في عهد سلفه جو بايدن، فهل يكون دونالد ترامب أفضل خيار لأوكرانيا؟
تعتزم أمريكا منح أوكرانيا "مساعدات عسكرية هائلة" في الأسابيع المقبلة، لكن يبقى تحدي فرار الجنود الأوكرانيين، خصما من رصيد كييف.
بشكل مفاجئ حل المستشار أولاف شولتز في كييف، حاملا حقيبة جديدة أكبر حجما، عوضا عن حقيبته الجلدية الشهيرة، ضمن حملة إعادة بناء الصورة.
في الوقت الذي تطالب فيه كييف، واشنطن بإقناع المترددين في أوروبا لضمها إلى «الناتو»، وصل مسؤولان من القارة العجوز إلى أراضيها، في رسالة دعم لا تخطئها العين.
بعد إطلاق روسيا صاروخها متوسط المدى من طراز «أوريشنيك» كشفت موسكو عن الوقت الذي يستغرقه للوصول إلى العواصم الأوروبية الكبرى: 20 دقيقة إلى لندن وباريس، و15 دقيقة إلى برلين، و12 دقيقة إلى وارسو.
في خطوات متسارعة، وافقت إدارة الرئيس المنتهية ولايته جو بايدن على بيع أسلحة لتايوان بدعوى "تعزيز قدراتها الدفاعية"، بعد حزمة مساعدات ضخمة وعدت بها أوكرانيا.
كانت هذه اخر صفحة
هناك خطأ في التحميل