
ليلة صعبة في أوكرانيا.. هجوم واسع يطول مقر الاتحاد الأوروبي
تطورات متلاحقة شهدتها الساحة الأوكرانية خلال 24 ساعة، مع تكثيف روسيا هجومها على كييف، ووصول الصواريخ مقر الاتحاد الأوروبي.
تطورات متلاحقة شهدتها الساحة الأوكرانية خلال 24 ساعة، مع تكثيف روسيا هجومها على كييف، ووصول الصواريخ مقر الاتحاد الأوروبي.
أظهرت بيانات رسمية نشرها حلف شمال الأطلسي (الناتو)، الخميس، أن جميع الدول الأعضاء في الحلف ستنجح للمرة الأولى هذا العام في تحقيق الهدف القائم منذ أكثر من عقد والمتمثل بإنفاق ما لا يقل عن 2% من الناتج المحلي الإجمالي على الدفاع.
ألمانيا وافقت على صادرات قياسية للأسلحة في عام 2024، خصصت أغلبيتها لدعم أوكرانيا، لكنها رفضت في المقابل 62 طلبا من بلدان مختلفة.
مساع حثيثة يشهدها الملف الأوكراني خلال أسبوع مكثف من الدبلوماسية كشف بوضوح موازين القوى والرابح والخاسر في الأزمة.
أكد الكرملين، الأربعاء، أن روسيا تعارض نشر قوات أوروبية لحفظ السلام في أوكرانيا واستبعد فكرة ترتيب لقاء قريبا على مستوى القادة.
رغم الزخم المرتبط بعملية السلام، لا تزال الحرب في أوكرانيا، مشتعلة، وسط ضربات متبادلة من الطرفين، وقتلى يسقطون يوميا.
رغم الجهود الدبلوماسية المكثفة، لا تزال أوكرانيا بعيدة عن أي تسوية سياسية للحرب ومع ذلك فإن أي اتفاق محتمل سيضع ألمانيا أمام معضلة.
للمرة الأولى تعترف أوكرانيا بأن الجيش الروسي دخل دنيبروبيتروفسك، المنطقة التي كانت بمنأى عن المعارك العنيفة.
حتى لو توقفت الحرب في أوكرانيا الآن بفعل جهود تحقيق السلام، فإن خطرا محدقا سيظل يلاحق المواطنين لسنوات طويلة.
كانت هذه اخر صفحة
هناك خطأ في التحميل