
الإمارات وحرب أوكرانيا.. 3 سنوات من الدبلوماسية والإنسانية
لم تكن فقط مجرد وسيط محايد، بل صانعة فرص سلام، لتثبت أن الدبلوماسية النابضة بالإنسانية قادرة على اختراق جدران الحرب.
لم تكن فقط مجرد وسيط محايد، بل صانعة فرص سلام، لتثبت أن الدبلوماسية النابضة بالإنسانية قادرة على اختراق جدران الحرب.
بالتزامن مع الذكرى الثالثة للعملية العسكرية في أوكرانيا، وجدت كييف نفسها في «كماشة» الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، الذي يضغط من أجل التوصل إلى صفقة بشأن المعادن واتفاقية سلام بـ«شروط يريد إملاءها».
يوم الخميس القادم، يستقبل الرئيس الأمريكي دونالد ترامب رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر في البيت الأبيض في اجتماع حاسم.
فيما تكافح أوروبا لإقناع الولايات المتحدة بإبقاء دعمها لكييف، تحدث الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، عن الانضمام للناتو.
تتحسب أوروبا لغياب مظلة الدفاع الأمريكية عن القارة العجوز، في ظل سياسات جديدة يتبناها الرئيس دونالد ترامب، لتسيير العلاقات عبر الأطلسي.
اعتبر الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين، الأحد، أن «الله عهد إليه وإلى جيشه مهمة الدفاع عن روسيا»، وفق قوله.
مع قرب الذكرى الثالثة لاندلاع الحرب الروسية الأوكرانية في 24 فبراير/ شباط 2022، تستعد الولايات المتحدة لتحصيل فواتيرها الخاصة والتي شكلتها مساعدات مالية ضخمة قدمتها لكييف.
مع قرب الذكرى الثالثة لاندلاع الحرب الروسية الأوكرانية في 24 فبراير/ شباط 2022، تبدو آمال السلام أقرب من أي وقت مضى، لكن هذا لم يمنع جهات البحث الغربية من التفتيش فيما وراء الصمود الروسي على مدار الأعوام الثالثة، خاصة على صعيد الاقتصاد.
قبيل زيارته لواشنطن، غازل رئيس الحكومة البريطانية كير ستارمر، الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، مشيدا بـ«التزامه المذهل بالسلام».
كانت هذه اخر صفحة
هناك خطأ في التحميل