سباق البيت الأبيض.. بايدن يبحث عن «مخرج الطوارئ»
لا شك أن الانتخابات الرئاسية الأمريكية المقررة في 5 نوفمبر/تشرين الثاني المقبل ستكون تاريخية بكل المقاييس.
لا شك أن الانتخابات الرئاسية الأمريكية المقررة في 5 نوفمبر/تشرين الثاني المقبل ستكون تاريخية بكل المقاييس.
ضغوط متتالية يتعرّض لها الرئيس الأمريكي جو بايدن للانسحاب من السباق الرئاسي، حتى من داخل حزبه الديمقراطي.
لا ترى الحملة الانتخابية للرئيس الأمريكي السابق والمرشح الرئاسي دونالد ترامب فارقا بين ترشح الرئيس جو بايدن أو نائبته كامالا هاريس للبيت الأبيض.
قد تكون محاولة اغتيال الرئيس الأمريكي السابق والمرشح الجمهوري الحالي دونالد ترامب مفاجأة، إلا أنها ليست بغريبة لو نظرنا إلى السياق التاريخي الأمريكي لمحاولات الاغتيال خلال السباقات الانتخابية..
مع تزايد الضغوط الديمقراطية على الرئيس الأمريكي، بضرورة الانسحاب من السباق الرئاسي، آخرها من «رئيسه السابق» باراك أوباما، كشفت تقارير أمريكية عن مواعد تنحي جو بايدن عن مواصلة طريق الترشح.
عقبة جديدة على طريق جو بايدن رئيسًا، فغداة إعلان إصابته بفيروس كورونا، تلقى ضربة من «أبرز» و«أقرب» حلفائه، وأحد أكبر المؤيدين لإعادة ترشحه لسباق البيت الأبيض.
ردا على نشر أسلحة أمريكية في ألمانيا، لم تستبعد روسيا نشر صواريخ نووية، ما يعني أن جميع الخيارات مطروحة في سياق بالغ التعقيد.
بعد أيام فقط من إصابة الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب عندما فتح مسلّح النار خلال تجمّع انتخابي، في بتلر بولاية بنسلفانيا، جاء التهديد الجديد للرئيس الحالي جو بايدن.
بدا واثقا من نفسه، وسار على نهج من رشحه نائبا له، هكذا ظهر جي دي فانس مرشح ترامب لمنصب نائب الرئيس، في أول كلمة له بعد قبوله الترشيح.
كانت هذه اخر صفحة
هناك خطأ في التحميل