
أزمة البنوك تخنق طروحات البورصات عالميا.. والشرق الأوسط "نقطة مضيئة"
أدت الأزمة المصرفية والمخاوف من ركود محتمل لإضعاف التوقعات الخاصة بالاكتتابات العامة الأولية في البورصات لهذا العام.
أدت الأزمة المصرفية والمخاوف من ركود محتمل لإضعاف التوقعات الخاصة بالاكتتابات العامة الأولية في البورصات لهذا العام.
ارتفعت الأسهم العالمية اليوم الأربعاء حيث بدأ القلق بشأن النظام المالي العالمي يتلاشى بعد 3 إخفاقات مصرفية رفيعة المستوى.
تراجعت الأسهم اليوم الجمعة في أوروبا وآسيا والولايات المتحدة، حيث اندلعت المخاوف بشأن الاضطرابات في القطاع المصرفي واحتمالية تفاقم مخاطر الركود.
تعاملات متقلبة شهدتها الأسواق العالمية، الإثنين، بعد إتمام صفقة استحواذ بنك "يو بي إس" السويسري على بنك كريدي سويس.
يبدو أن الأسواق تحتاج لتهدئة مخاوفها مؤقتا، خاصة مع الأسباب الوجيهة للأمل في عدم حدوث أي انهيار على غرار ما وقع في عام 2008.
أدى الانهيار المفاجئ لبنك وادي السيليكون ومقره كاليفورنيا إلى إصابة المودعين بالذعر والفوضى في الأسواق العالمية، حيث سارعت الحكومة الأمريكية لمنع انتشار الحريق إلى البنوك الأخرى، وربما إشعال النظام المصرفي العالمي.
يجتاح انهيار بنك سيليكون فالي الأسواق المالية، مع انخفاض أسهم البنوك العالمية على الرغم من تطمينات الرئيس الأمريكي جو بايدن الإثنين.
ثلاثة بنوك أمريكية في أقل من أسبوع، أعلنت إفلاسها، بعد انهيار "سيليكون فالي بنك" ومقره ولاية كاليفورنيا.
ألقى الرئيس الأمريكي جو بايدن كلمة اليوم الإثنين، أكد فيها "مرونة" البنوك الأمريكية والقدرة على منع انتشار الذعر إلى القطاع المصرفي في أنحاء العالم، جراء الاضطرابات الناجمة عن انهيار بنك سيليكون فالي.
كانت هذه اخر صفحة
هناك خطأ في التحميل