
الأسهم الأمريكية تفقد هيمنتها.. أموال العم سام تبحث عن ملاذات دولية
تفقد الأسهم الأمريكية بشكل تدريجي هيمنتها المعهودة على أموال المستثمرين في البلاد نظرا للتراجع المتوقع في قيمتها والأداء المخيب مقارنة بالأسواق الأخرى سواء المتقدمة أو الناشئة.
تفقد الأسهم الأمريكية بشكل تدريجي هيمنتها المعهودة على أموال المستثمرين في البلاد نظرا للتراجع المتوقع في قيمتها والأداء المخيب مقارنة بالأسواق الأخرى سواء المتقدمة أو الناشئة.
سواء كانت شركة زومبي أم زومبي بنك، فإن المفهوم الأساسي هو نفسه: يُسمح لها بمواصلة المشي على أمل أن تعود الحياة إليها يوما ما.
أغلق مؤشر ناسداك المركب للأسهم على أفضل ربع له منذ عام 2020، مدعوما برهانات المستثمرين على شركات التكنولوجيا الكبيرة الذين تراجعوا عن توقعاتهم بارتفاع أسعار الفائدة.
أدت الأزمة المصرفية والمخاوف من ركود محتمل لإضعاف التوقعات الخاصة بالاكتتابات العامة الأولية في البورصات لهذا العام.
ارتفعت الأسهم العالمية اليوم الأربعاء حيث بدأ القلق بشأن النظام المالي العالمي يتلاشى بعد 3 إخفاقات مصرفية رفيعة المستوى.
تراجعت الأسهم اليوم الجمعة في أوروبا وآسيا والولايات المتحدة، حيث اندلعت المخاوف بشأن الاضطرابات في القطاع المصرفي واحتمالية تفاقم مخاطر الركود.
تعاملات متقلبة شهدتها الأسواق العالمية، الإثنين، بعد إتمام صفقة استحواذ بنك "يو بي إس" السويسري على بنك كريدي سويس.
يبدو أن الأسواق تحتاج لتهدئة مخاوفها مؤقتا، خاصة مع الأسباب الوجيهة للأمل في عدم حدوث أي انهيار على غرار ما وقع في عام 2008.
أدى الانهيار المفاجئ لبنك وادي السيليكون ومقره كاليفورنيا إلى إصابة المودعين بالذعر والفوضى في الأسواق العالمية، حيث سارعت الحكومة الأمريكية لمنع انتشار الحريق إلى البنوك الأخرى، وربما إشعال النظام المصرفي العالمي.
كانت هذه اخر صفحة
هناك خطأ في التحميل