
حروب الغاز.. إلى متى تصمد أوروبا أمام العقوبات الروسية المضادة؟
"بولندا - بلغاريا - فلندا" جميعها دول أوروبية طالتها العقوبات الروسية، وما تزال "القارة العجوز" تحاول الفطام من النفط الروسي فهل تنجح؟
"بولندا - بلغاريا - فلندا" جميعها دول أوروبية طالتها العقوبات الروسية، وما تزال "القارة العجوز" تحاول الفطام من النفط الروسي فهل تنجح؟
ربح الرئيس الروسي فلاديمير بوتين المعركة التي خاضها لإنقاذ الروبل من الانهيار، بعد إجباره المشترين للغاز على سداد المدفوعات بالروبل.
استحوذت موسكو على الأصول الروسية في شركة رينو الفرنسية للسيارات، وأكدت "رينو" انسحابها من روسيا وتنازلها عن أصولها في شركة "لادا".
انخفض حجم الغاز الروسي المار عبر أوكرانيا إلى أوروبا، لأول مرة منذ بدء الحرب، في مأزق هو الأخطر على مستوى وضع الطاقة في القارة العجوز.
تلعب التجارة الخارجين بين الصين وروسيا دورا مهما لموسكو، خاصة مع زيادة وتيرة العقوبات الغربية التي تستهدف الاقتصاد الروسي.
في وقت يحصي الغرب العقوبات المفروضة على روسيا بسبب حربها ضد أوكرانيا، فإن ميزان الخسارة يظهر خسائر باهظة طالت أوروبا والولايات المتحدة.
دخلت الحرب الروسية الأوكرانية شهرها الثالث، بينما لا تلوح أي بوادر على وقف النار، بينما تجري معارك أخرى داخل المؤسسات السيادية.
في حالة ليست شائعة الحدوث، صعد سعر صرف الروبل الروسي أمام الدولار لأعلى مستوى في أكثر من 25 شهرا، في تعاملات الخميس الصباحية.
أثبت سلاح النفط الروسي أنه الأقوى حتى الآن في حرب العقوبات الأوروبية التي وصفتها صحيفة "ذا هيل" بـ"فخ" وقعت فيه أمريكا وأوروبا.
كانت هذه اخر صفحة
هناك خطأ في التحميل