إسرائيل تتحقق من مصير قائد فيلق القدس إسماعيل قاآني.. أصيب أم قتل؟
تحقق تل أبيب في مصير قائد فيلق القدس في الحرس الثوري الإيراني، الجنرال إسماعيل قاآني، عقب هجوم إسرائيلي في لبنان قبل يومين.
تحقق تل أبيب في مصير قائد فيلق القدس في الحرس الثوري الإيراني، الجنرال إسماعيل قاآني، عقب هجوم إسرائيلي في لبنان قبل يومين.
من أكبر سجن مفتوح في العالم إلى «المقبرة الأكبر»، هكذا بات قطاع غزة، جراء الحرب المستمرة منذ 7 أكتوبر/تشرين الأول الماضي.
يتوقع محللون أن يتسبب امتداد الصراع الحالي في المنطقة بتكبيد إسرائيل ثمنا اقتصاديا باهظا يذكرها بعشر سنوات مؤلمة عاشتها إبان حرب أكتوبر/ تشرين الأول 1973 مع مصر.
يُعتقد على نطاق واسع أن إسرائيل سترد بشكل حتمي على إيران، ما يعني أن المسألة تتعلق فقط بالتوقيت لا غير.
مع توسع الهجوم الإسرائيلي في لبنان ليشمل توغلات برية وغارات جوية مكثفة، يناقش كبار المسؤولين في البنتاغون ما إذا كانت الزيادة في الوجود العسكري الأمريكي في المنطقة تجمح الحرب التي على وشك الاتساع، أم تسهم في تأجيجها.
بعد توجيه الجيش الإسرائيلي تحذير الإخلاء الأول لهذه الليلة، شن غارة على الضاحية الجنوبية، مستهدفا مباني في برج البراجنة والشويفات.
مع إطلاق إيران قبل أيام قرابة 200 صاروخ على إسرائيل، طُرحت تساؤلات بشأن التكلفة التي تكبدتها طهران جراء تلك الصواريخ باهظة الثمن، وتكلفة اعتراضها كذلك.
بينما كان رئيس الوزراء الإسرائيلي في منزله بقيساريا، شن حزب الله هجومًا بالصواريخ، أدى إلى إطلاق صفارات الإنذار في البلدة التي تبعد عن جنوب لبنان نحو 100 كيلومتر.
مع استعداد إسرائيل لشن هجوم على إيران ردًا على استهدافها من قبل الأخيرة، ضمن سياق التصعيد الحالي بين الدولة العبرية وجماعة حزب الله اللبنانية، يدور الحديث الآن عن «انزلاق لا مفر منه»، نحو حرب موسعة في الشرق الأوسط.
كانت هذه اخر صفحة
هناك خطأ في التحميل