أول عد تنازلي عربي للانطلاق نحو الفضاء يضيء برج خليفة
في سابقة تسجلها الإمارات في تاريخ الإنسانية والعلم، يستعد العالم العربي لانطلاق صاروخ "إتش 2 إيه"، حاملاً مسبار "الأمل" في رحلة للمريخ
في سابقة تسجلها الإمارات في تاريخ الإنسانية والعلم، يستعد العالم العربي لانطلاق صاروخ "إتش 2 إيه"، حاملاً مسبار "الأمل" في رحلة للمريخ
مهمة "مسبار الأمل" تأتي بعد الإطلاق الناجح في عام 2018 لـ"خليفة سات" أول قمر اصطناعي إماراتي مخصص لرصد الأرض
مسبار "برسفيرنس" عبارة عن مركبة كبيرة بـ6 عجلات في محاولة للعثور على أدلة بأن جراثيم فعلية كانت تجوب مياه الكوكب الأحمر
المهمة الصينية سميت "تيانوين-1" أو "أسئلة إلى الفضاء" تيمنا بقصيدة من الصين القديمة تتناول موضوع علم الفلك خصوصا
الكاميرا توضع على ذراع ميكانيكية يمكن أن تدور 60 درجة، ما يسمح لها بالتقاط صور وفيديوهات بانورامية عالية الدقة أو تتبع جسم متحرك مع استهلاك قدر ضئيل من الطاقة.
مشروع "مزن سات" الاصطناعي سيكون له دور فعال في دراسة الغلاف الجوي للأرض، وإعطاء معلومات وصور تساعد في حل الكثير من المشكلات
الدكتور المهندس محمد ناصر الأحبابي يقول إن المهام الرئيسية لوكالة الإمارات للفضاء تتمثل في تنظيم القطاع الفضائي وتطوير الكوادر البشرية.
الزلازل تحدث عندما تنزلق هذه الصخور على بعضها، ولاحظ الباحثون أن قوة الاحتكاك هي عامل حاسم في مثل هذا الانزلاق
سارة الأميري تؤكد أن نافذة الإطلاق تمتد حتى ٣ أغسطس ٢٠٢٠ وأن المسبار والصاروخ الذي يحمله مستعد للإطلاق وفي وضع سليم وآمن
كانت هذه اخر صفحة
هناك خطأ في التحميل