
قنبلة في معقل "دروجبا".. مؤامرة ترويها شركة نفط روسية
مع استمرار الحرب الدائرة بين روسيا وأوكرانيا، يحاول كل طرف إحداث أكبر الأضرار بالطرف الآخر، في أماكن أخرى بعيدا عن مناطق القتال.
مع استمرار الحرب الدائرة بين روسيا وأوكرانيا، يحاول كل طرف إحداث أكبر الأضرار بالطرف الآخر، في أماكن أخرى بعيدا عن مناطق القتال.
انتهت المحادثات بين الأمم المتحدة وروسيا في جنيف بشأن تمديد اتفاق حبوب البحر الأسود.
أثرت العقوبات الغربية على البنوك الروسية والأثرياء والواردات التكنولوجية، ولكن بعد عام من القيود التي تهدف إلى إضعاف قدرة موسكو على تمويل الحرب في أوكرانيا فإن الحياة الاقتصادية للروس العاديين لا تبدو مختلفة عما كانت عليه قبل الصراع.
ذكرت وسائل إعلام اليوم الأحد أن باكستان تتطلع لشراء النفط الروسي بسعر 50 دولارا للبرميل، في الوقت الذي تعاني فيه الدولة الواقعة في جنوب آسيا من أزمة سيولة اقتصادية واحتياطيات أجنبية.
تشمل الصفقة مع غازبروم حصص شل في المشروع الواقع في غرب سيبيريا، بالإضافة إلى المصالح الأخرى ذات الصلة.
تقترب روسيا من التوصل إلى اتفاقيات لتبادل الإعفاء من التأشيرة مع 11 دولة، بينها 4 عربية، وفقا لما أكده نائب وزير الخارجية يفجيني إيفانوف.
انهارت صادرات روسيا من النفط والغاز بنسبة 40% في وضع يؤكد "انتكاسة دائمة" لوضع موسكو كمورد رئيسي للطاقة، وفقا لوكالة الطاقة الدولية.
عندما شنت روسيا الحرب على أوكرانيا، تعهدت مجموعة من الشركات الغربية بالخروج بسرعة من السوق الذي كان في أحد الأوقات مهما.
في 10 فبراير/شباط، أعلن نائب رئيس الوزراء الروسي ألكسندر نوفاك أن بلاده تخطط لخفض إنتاجها من النفط الخام بمقدار 500 ألف برميل يوميا في مارس/أذار أي بنحو 5% من إجمالي إنتاجها.
كانت هذه اخر صفحة
هناك خطأ في التحميل