«الإرهاب» تحت مطارق الحلفاء في الصومال
من جبال علمسكاد في إقليم بونتلاند وحتى حدود كينيا، تعزّز الحكومة الصومالية جهودها للضغط على حركة الشباب وتنظيم داعش الإرهابيين.
من جبال علمسكاد في إقليم بونتلاند وحتى حدود كينيا، تعزّز الحكومة الصومالية جهودها للضغط على حركة الشباب وتنظيم داعش الإرهابيين.
تحركات صومالية مكثفة لفرض معادلة أمنية جديدة في مواجهة حركة الشباب الإرهابية، مع اعتماد تكتيكات أكثر تنسيقا بين القوات الخاصة والسلطات الإقليمية والدعم الدولي.
شهدت الساحة الصومالية تطورات أمنية لافتة، إذ أعلنت وكالة الاستخبارات تنفيذ "عملية نوعية" ناجحة ضد مسلحي حركة "الشباب".
كشفت السلطات الصومالية تفاصيل الهجوم الذي نفذته حركة "الشباب" الإرهابية في العاصمة مقديشيو.
كشف تقييم جديد لمكافحة الإرهاب عن تحول حركة «الشباب» في الصومال من مجرد مليشيات مسلحة إلى قوة مالية وعسكرية كبيرة، تدير شبكات ابتزاز وضرائب قسرية وتجارة غير مشروعة توفر لها نحو 200 مليون دولار سنوياً.
يسعى الصومال إلى تحصين المشهد السياسي في العاصمة مقديشو، فيما يحقق إنجازات أمنية عبر تأمين جبال الشمال من خطر تنظيم داعش.
يشهد الصومال تطورات متسارعة على المستويين الأمني والعسكري، حيث تتقاطع جهود التخطيط مع عمليات ميدانية تستهدف معاقل حركة الشباب.
أعلن وزير الدفاع الصومالي أحمد معلم فقي أن القوات المسلحة، بالتعاون مع قوات الدفاع المحلية، ألحقت هزيمة قاسية بالمليشيات الإرهابية خلال معارك عنيفة في مدينة «عيل طير» بمحافظة غلغدود.
هجوم جديد تبنته حركة «الشباب» الإرهابية في العاصمة الصومالية مقديشو، في وقت تصاعدت فيه حدة السجال السياسي مع توجيه رئيس البلاد انتقادات حادة للمعارضة.
كانت هذه اخر صفحة
هناك خطأ في التحميل